BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS

Thursday, December 22, 2011

coretan di pagi hari





Bismillahirrahmanirrahim...


Selamat pagi kpd semua shbt2 seperjuangan sekalian..
rindu dn x sbr nk jumpa... cepat2 la naik sem.. =)
sesungguhnya wkt blaja dn jmpa shbt2 adlh waktu yg termanis.. bnyk kenangan bersama..
tp bila naik sem jugak,, kerja (amanah) menunggu... MTEN.. Majlis Tarbiyah Nuqaba'.
Presiden ak dh ingatkan supaya ready dengan gerak kerja dan cadangan2 aktiviti...
urm,, nak buat ape ye,,, usrah,,, aktiviti?.. demi mengekalkan biah solehah di maktab ak tu..
mungkin kene buat aktiviti yg menyeronokkan yg dpt menarik semua course kan..
Jika difikirkan,, kerja dakwah ni bukannya senang... bnyk liku-likunya.. mcm sungai... ada batu2..
kite 'daie' bagaikan airnya.. kene terus mengalir dan mengalir dan jangan berhenti walaupun batu besar di hadapan... teruskan menegakkan syiar islam dan terus berdakwah... hingga tiada penghujungnya... hingga ke liang lahad...
semoga Kampus perguruan Islam terus kekal denagn suasana solehahnya...
Ya Allah,, ampunkanlah dosa-dosa kami,,, kami hanya berusaha,, sesungguhnya hidayah itu milikMu..


doa adalah kunci segalanya... doa adlh senjata mukmin..
Ya Allah,, bantulah kami insan kerdil dalam melaksanakan ketaatan kepadaMu...
bantulah kami dalam menolong agamaMu..

Wednesday, September 28, 2011

الأسئلة الاختبارية





الوسائل المعينة السمعية البصرية الحديثة




الوسائل المعينة البصرية التقليدية

مبادئ الاختبار

مبادئ الاختبار
مواصفات أسئلة الاختبار الموضوعي الجيد :

1- الموضوعية
ويقصد بذلك عدم تأثر نتيجة اختبار الطالب بذاتية المصحح أو بالعوامل الشخصية المؤثرة فيه فلا يعطى الطالب درجة لا يستحقها لأي عامل مؤثر ،بل لابد وأن يحتكم المصحح أثناء التصحيح إلى معايير ثابتة ودقيقة وواضحة حتى يأخذ الطالب ما يستحقه في الامتحان دون زيادة أو نقصان .
2- الثبات
ويقصد به أن يعطي الاختبار نتيجة ثابتة ( درجة ثابتة تقريبا ) بقدر الإمكان إذا ما أُعيد تطبيق الاختبار لأكثر من مرة للطالب نفسه، أو إذا ما أعيد تصحيحه لأكثر من مرة من مصححين مختلفين فإن ذلك الطالب سيتحصل على الدرجة نفسها أو قريبا منها.
3-  دقة القياس
ويقصد به أن الاختبار يجب أن يقيس فعلا ما وضع لقياسه، وعلى هذا فإذا وضع الاختبار لقياس درجة الحفظ عند الطالب فإنه ينبغي أن لا يقيس درجة الذكاء. وهذا يعني أن يقيس الاختبار الصفة أو السمة التي وضعت أساسا لقياسه، ولا يقيس سمة أو صفة أخرى غير مقصودة.
4- الشمول
ونعني بذلك أن تغطي أسئلة الاختبار جميع الجوانب والمهارات التي يراد تقويمها في الطالب، فإذا كان الهدف من الاختبار تقويم تحصيل الطلاب في مادة التوحيد مثلا فإنه ولابد أن يشمل الاختبار جميع جوانب تدريس مادة التوحيد من مفاهيم وحقائق وأصول ثابتة وأدلة شرعية .... إلى آخر ما يراد من معرفة تحصيل الطالب في هذه الجوانب فلا يقتصر على جانب دون آخر.
5- التمييز
ويقصد به أن يكون الاختبار قادرا على التمييز بين الطلاب من حيث التحصيل، فالطلاب يختلفون في تحصيلهم فهناك طلاب ضعاف وطلاب متفوقون وآخرون بين ذلك، فلابد من مراعاة الفروق الفردية بينهم في جميع الجوانب، وعليه فلابد أن تكون أسئلة الاختبار مميِّزة بين هؤلاء الطلاب.
6- الدافعية
وهو أن يشعر الطلاب من خلال أسئلة الاختبار أنه لابد من بذل الجهد للإجابة عنها، وأنه لم يوضع الاختبار تعجيزا لهم أو انتقاما منهم كوسيلة عقاب، أو أنه سهل لا يحتاج معه الطالب إلى الاستعداد المسبق له بل لابد وأن يثير الاختبار ما يدفعهم ويحمسهم للإجابة عنه.
7- الواقعية
وهو أن تكون أسئلة الاختبار واقعية من حيث الجهد المبذول فيها من قبل الطالب والمعلم، فلا يستغرق وقتا طويلا من الطالب للإجابة عن أسئلته، ولا للمعلم من حيث التصحيح وتحليل النتائج ، بل لابد وأن يلائم ظروف وإمكانات الطالب والمعلم والمدرسة على حد سواء.
8- الصدق
الاختبار الجيد هو الذي يقيس ما أعد من أجل قياسه فعلا، وهذا ما يسمى بالصدق، أي يقيس الوظيفة التي أعد لقياسها، ولا يقيس شيء مختلف، ولا يتطلب أسئلة تقيس الذكاء حتى لا يتحول الاختبار إلى قياس للذكاء. أن صدق كل سؤال يتوقف على مدى قياس للناحية المفروض أنه وضع لقياسها، ويرتبط صدق الاختبار بصدق كل سؤال فيه. والاختبار الصادق هو الذي يصلح للقياس على مجموعة معينة من التلاميذ وقد لا يكون صادقا لمجموعة أخرى، وذلك لتداخل عوامل تؤثر على مدى صدق الاختبار كمستوى التلاميذ أو أن المدرس الذي يدرس هذه المجموعة غير الذي يدرس للمجموعة الأخرى وهكذا. ولهذا يفضل أن يقوم كل مدرس بإعداد الاختبارات الموضوعية لتلاميذه لأن المدرس هو الأكثر معرفة بالمستوى التحصيلي لتلاميذه ولذالك سيكون الاختبار أكثر صدقا. كما أن تجريب الاختبار في مراحل إعداده وتطبيقه وتعديله عده مرات يرفع من درجه صدقه وذلك بتنقيته من العوامل المؤثرة على درجه الصدق، وبذلك يقترب الاختبار في جزئيا ته وأهدافه التي وضع من اجلها إلى درجه كبيره من الصدق.
تاجوق : مواصفات الاختبار الجيد
فنوليس : أحمد الحسين
تاجوق: مواصفات الاختبار الجيد

مفهوم الاختبار

مفهوم الاختبار
ويعرف الاختبار بأنه: أي محك أو عملية يمكن استخدامها بهدف تحديد حقائق معينة أو تحديد معايير الصواب أو الدقة أو الصحة سواء في قضية معروضة للدراسة أو المناقشة أو لفرض معلق لم يتم التثبت منه بعد.
         ويمكن تعريف الاختبارات  بأنها: أداة قياس تؤدي إلى الحصول على بيانات كمية لتقييم شيء ما.(فرج،ص91)
         ويعرف كرونباك الاختبارات  بأنها: طريقة منظمة لمقارنة سلوك شخصين أو أكثر.(عبد السلام، ص18)
         والاختبار يجب أن يقيس شيئاً مقصوداً كأن يعطي درجة أو قيمة أو رتبة...الخ فهدف الاختبار دائماً أن يقيس أو يقيم شيئا مقصوداً وعلى ضوء هذا التعريف لا نعتبر المقابلة الشخصية اختباراً لأنها تقيس لا تقيس نوعاً واحداً من السلوك في جميع الأشخاص، فالغرض منها دراسة حالة الفرد لا مقارنته بالآخرين، ما عدا المقابلة الشخصية المقننة التي تعتمد على أسئلة مقننة تستعمل مع جميع المفحوصين، ولذا يمكن استخدام نتائجها للمقارنة بين الأفراد.( أحمد، ص13)
         ويعتبر ثور نديك  أول من استخدم الاختبارات التحصيلية المقننة في بداية القرن العشرين فقد نشر أحد تلاميذه عام 1908م اختبارات الخط العام، وتوالت بعد ذلك الاختبارات التحصيلية لما لها من تأثير مباشر في التعليم واقترانها به، والاختبارات بمعناها المألوف تركز اهتمامها على قياس كمية المعلومات التي تمكن التلميذ من حفظها وفهمها والتي يتذكرها عند الإجابة في الاختبارات.(عبد السلام، ص 208)
فنوليس : جامعة أم القرى
مفهوم الاختبار
يعتبر الاختبار من أهم أدوات القياس والتقويم لتحصيل الطلبة، بل ومن أكثرها استخداما، ولهذا كانت كلمة اختبار من الكلمة الشائعة الاستخدام، وتستخدم في القياس والتقويم بمعنى طريقة منظمة لتحديد درجة امتلاك الفرد لسمة معينة من خلال إجابات الفرد عن عينة من المثيرات التي تمثل السمة. (عودة، 1985).
      والاختبار التحصيلي إجراء منظم لتحديد مقدار ما تعلمه الطلبة في موضوع ما في ضوء الأهداف  المحددة، ويمكن الاستفادة منه في تحسين اساليب التعلم، ويسهم في إجادة التخطيط وضبط التنفيذ وتقويم الإنجاز. (1977Gronlund,).
      أما سعادة (1984) فيرى أن الاختبار التحصيلي إجراء منظم تتم فيه ملاحظة سلوك الطلبة والتأكيد من مدى تحقيقهم للأهداف الموضوعة، وذلك عن طريق وضع مجموعة من الفقرات أو الأسئلة المطلوب الإجابة عنها، مع وصف هذه الاستجابات بمقاييس عديدة.
تاجوق : الاختبارات التحصيلية وطرق إعدادها
عبدالناصر القدومي فنوليس :

مفهوم الاختبار
الاختبارات هو وسيلة للتقييم أنه أداة قياس تستخدم لتوثيق تعلم التلميذ
(جابر عبد الحميد جابر، ص 13)
جابر عبد الحميد جابر، 2006، اتجاهات وتجارب معاصرة في تقويم أداء التلميذ والمدرس، دار الفكر العربي، القاهرة
مفهوم الاختبار
ان مفهوم الاختبارات قديما يأخذ منحى مغايراً لما تريده التربية المعاصرة لتقويم الطلاب ، فقد كانت سابقاً تعني – فيما تعني – الخوف والقلق والتوتر والرهبة لما يعد لها من أجواء مدرسية وأسرية تشعر المختبر بأنها اللحظات الحاسمة التي يترتب عليها النجاح أو الفشل ، لذلك كان المختبرون يعيشون فترة الاختبار وهم في أشد التوتر العصبي والحالات النفسية السيئة والاستنفار الأسري والأجواء المشحونة بالخوف والقلق عما تسفر عنه تلك الاختبارات.
      أما اليوم وفي ظل التربية المعاصرة تغيير مفهوم الاختبارات ، بل حرصت كل الجهات التربوية والتعليمية على تغيير مفهومها إلى الأمثل ليواكب التطور الحضاري والتقدم العلمي والتكنلوجي القائم على تحقيق نواتج تعليمية ناجحة ، فأصبح الاختبار يعني قياس وتقويم العملية المتمثلة في جميع الأعمال التي يقوم بها المعلم من أجل الحكم على مستوى تحصيل الطلاب واستيعابهم وفهمهم للموضوعات التي درسوها ، وهي وسيلة أساسية تساعد على تحقيق الأهداف التعليمية ، وهي أيضاً قوة فاعلة تكشف عن مدى فاعلية التدريس والمناهج والكتب الدراسية ، وأساليب التدريس.
      وتعد الاختبارات واحدة من وسائل التقويم المتنوعة ، وهي وسيلة رئيسة تعمل على قياس مستوى تحصيل الطلاب ، والتعرف على مدى تحقيق المنهج الدراسي للأهداف المرسومة له ، والكشف عن مواطن القوة والضعف في ذلك ، ومدى التقدم الذي أحرزته المدرسة ، وبذلك يمكن على ضوءه العمل على تحسين وتطوير العملية التربوية والتعليمية والسير بها إلى الأفضل .

تاجوق : خطبة مفهوم الاختبارات الجمة 7/1/1428هـ

مفهوم الاختبار
         تعتبر الاختبارات وسيلة من الوسائل الهامة التي يعول عليها في قياس وتقويم قدرات الطلاب، ومعرفة مدى مستواهم التحصيلي، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى يتم بوساطتها أيضا الوقوف على مدى تحقيق الأهداف السلوكية، أو النواتج التعليمية، وما يقدمه المعلم من نشاطات تعليمية مختلفة تساعد على رفع الكفايات التحصيلية لدى الطلاب، لذلك حرص المشرفون التربويون، وغيرهم من التربويين على أن تكون هذه الاختبارت ذات كفاءة عالية في عملية القياس والتقويم، وهذه الكفاءة لا تتأتى إلا من خلال إعداد اختبارات نموذجية وفاعلة تخلو من الملاحظات التي كثيرا ما نجدها في أسئلة الاختبارات التي يقوم بعض المعلمين بإعدادها، ومن خلال هذه المذكرة يمكننا أن نضع أيدينا على الخطوات التي قد تساعدنا في بناء اختبارات جيدة تحقق الغرض المطلوب.
تاجوق : الاختبارات مفهومها وبناؤها



مبادئ الوسائل التعليمية

مبادئ الوسائل التعليمية

1. تحديد الأهداف التعليمية التي تحقيقها الوسيلة بدقة.
        وهذا يتطلب معرفة جيدة بطريقة صياغة الأهداف بشكل دقيق قابل للقياس، ومعرفة أيضا بمستويات الأهداف: العقلي، الحركي، الانفعالي.وقدرة المستخدم على تحديد هذه الأهداف يساعده على الاختيار السليم للوسيلة التي تحقق هذا الهدف أو ذالك.
2. معرفة خصائص الفئة المستهدفة ومراعتها:
        ونقصد بالفئة المستهدفة التلاميذ، والمستخدم للوسائل التعليمية عليه أن يكون عارفا للمستوى العمري والذكائي والمعرفي، وحاجات المتعلمين، حتى يضمن الاستخدام الفعال للوسيلة.
3. معرفة بالمنهج المدرسي ومدى ارتباط هذه الوسيلة وتكاملها مع المنهج:
        مفهوم المنهج الحديث لا يعني المادة أو المحتوى في الكتاب المدرسي بل تشمل: الأهداف والمحتوى، طريقة التدريس والتقويم، ومعنى ذلك أن المستخدم للوسيلة التعليمية عليه الا لمام الجيد بالاهداف ومحتوى المادة الدراسية وطريقة التدريس وطريقة التقويم حتى يتسنى له الاختيار الأنسب والأفضل للوسيلة فقد يتطلب الأمر استخدام وسيلة جماهيرية أو وسيلة فردية.
وقد طرحت الدكتورة محاسن رضا عدة أسئلة تتعلق بهذا الموضوع تحدد من خلالها ارتباط الوسيلة بالمنهج المدرسي.
أ) أتصلح الوسيلة لنقل محتوى المادة بمفردها أم باالإضافة إلى وسائل أخرى؟
2) هل يمكن توصيل الرسالة إلى الدارسين بوسيلة أخرى دون الاقلال من استفادة الدارسين؟
3) هل هناك داع لاستخدام الوسيلة كلها؟ أم الحاجة إلى جزء بسيط منها؟
4) هل هناك تعارض بين محتوى الوسائل المختلفة؟
4. تجرية الوسيلة قبل استخدامها:
والمعلم المستخدم هو المعني بتجريب الوسيلة قبل الاسخدام، وهذا يساعده على اتخاذ القرار المناسب بشأن استخدمها وتحديد الوقت المناسب لعرضها وكذلك المكان المناسب، كما أنه يحفظ نفسه من مفاجات غير سارة قد تحدث، كأن يعرض فيلما غير الفليم المطلوب أو ان يكون جهاز العرض غير صالح للعمل، أو ان يكون وصف الوسيلة في الدليل غير مطابق لمحتواها، مما يسبب إحراجا للمدرس وفوضى بين التلاميذ.
5. تهيئة اذهان التلاميذ لاستقبال محتوى الرسالة:
        ومن الأساليب المستخدمة في تهيئة اذهان التلاميذ:
        أ) توجيه مجموعة من الأسئلة إلى الدارسين تحثهم على متابعة الوسيلة.
        ب) تلخيص لمحتوى الوسيلة مع التنبية إلى نقاط هامة لم يتعرض لها التلخيص.
        ج) تحديد مشكلة معينة تساعد الوسيلة على حلها.
6. تهيئة الجو المناسب لاستخدام الوسيلة:
        ويشمل ذلك جميع الظروف الطبيعية للمكان الذي ستستخدم فيه الوسيلة مثل: الإضاءة، التهوية، توفر الاجهزة، الاستخدام في الوقت المناسب من الدرس.
        فإذا لم ينجح المستخدم للوسيلة في تهيئة الجو المناسب، فإنه من المؤكد الاخفاق في الحصول على النتائج المرغوب فيها.
7. تقويم الوسيلة:
        ويتضمن التقويم مقارنة النتائج التي ترتبت على استخدام الوسيلة مع الأهداف التي أعدت من أجلها.
        ويكون التقويم عادة بأداة لقياس تحصيل الدارسين بعد استخدام الوسيلة، أو معرفة اتجاهات الدارسين وميولهم ومهاراتهم ومدى قدرة الوسيلة على خلق جو للعملية التربوية.
        وعند التقويم على المعلم أن يملأ استمارة تقويم يذكر فيها عنوان الوسيلة ونوعها ومصدرها والوقت الذي استغرقته وملخصا لما احتوته من مادة تعليمه ورأية في مدى مناسبتها للدارسين والمنهاج وتحقيق الأهداف.
8. متابعة الوسيلة
        والمتابعة تتضمن ألوان النشاط الذي يمكن أن يمارسه الدارس بعد استخدام الوسيلة لأحداث مزيد من التفاعل بين الدارسين.
        ومن هذه الأنشطة: كتابة التقارير عن محتوى الوسيلة، وربطه بخبراتهم السابقة واللاحقة، أو إقامة المعارض التي تحتوى على عينات أو أشياء مما جمعوه اثناء تفاعلهم مع محتوى الوسيلة، أو الرجوع إلى وسائل أخرى للحصول على معارف ومهارات جديدة.  

أنواع وسائل تعليمية الحداثة


1)  التعليم التقليدى
        الاهداف غير معلنة للتلاميذ
        دور المعلم التلقين.
        التعليمات يصدرها المعلم بنفسه
        نظام العمل يفرضه المعلم علي التلاميذ
        شخصية المعلم تتميز بالصرامة والحزم .
        الوسائل تعليمية .
        جلوس التلاميذ على مقاعد ثابتة .
        المعلم هو الذي يسأل غالباً .
         التواصل في اتجاه واحد فقط .
        سرعة التعلم واحدة لكل التلاميذ .
         النواتج هى تذكر وحفظ المعلومات.
        التقويم هو إصدار حكم بالنجاح أو الفشل
ويقارن التلميذ بغيره دائماً.
- اهتم المنهج التقليدي بالجانب العقلي للتلميذ، من خلال حفظه لمجموعة المعارف والمفاهيم، وأهمل الجوانب الأخرى.
- ركزت المواد الدراسية على جانب الحفظ والتلقين وأغفلت النشاطات التي تؤدي إلى الخبرات.
مثل :
  •  السبورة - السبورة الثابتة او العادة (الخشبية)، السبورة القلاّبة
  • الصور والوسوم والبطاقات - الرسم على السبورة، الصور المقتطعة من الكتب والمجلات والجرائد، البطاقات الومضية
  • اللوحات 










2) الوسائل الحديثة
تعريف : الوسائل الحديثة هي الأجهزة الذي يستخدم التكنولوجيا جديد في التعليم والتعلم في مدرسة. الأن هي معروفة لدى معلمين.
·       التلفاز
·       الحاسوب
·       بور بونت
·       الشاشة
·       الميكرفون
·       الماسخات
·       جهاز عرض الصور المعتمة
·       جهاز العرض فوق الرأس
·       جهاز عرض الشرائح والأفلام الثابتة
·       جهاز عرض الأفلام المتحرك/جهاز السينما
·       جهاز عرض المرئي
·       السبورة البيضاء الحديثة
·       الانترنت
·       القلم الضوئي



أنواع الوسائل التعليمية الحاسة

 يصنف خبراء الوسائل التعليمية ، والتربويون الذين يهتمون بها ، وبآثارها على الحواس الخمس عند الدارسين بالمجموعات التالية :

المجموعة الأولى : الوسائل البصرية :
الوسائل التي تخاطب المتعلم من خلال بصره
يدرك المتعلم المعارف والظواهر أي بمعنى أن البصر نافذة يطل منها المتعلم (أو الفرد بصفة عامة) على الأشياء لينقلها إلى الجهاز المركزي (الدماغ) حيث تقوم الوظائف العليا إلى ترجمتها وإدراك معانيها.
وسميت بالوسائل البصرية لكونها تعتمد حاسة البصر كمصدر أساسي للتعليم ، والعين هي الإدارة الفعالة في هذا المجال ، فالإنسان يشاهد ما حوله من حقائق تملئ بيئته الحياتية فيتفحص هذه الأشياء فيدركها ثم يفهمها وفي هذا تأكيد على ممارسة التعليم عن طريق الخبرات الحسية المباشرة . وقد أكد ذلك علماء التربية الأوائل كالحسن بن الهيثم الذي كان يفسر لطلابه ظواهر الطبيعة علميا . وورسو الذي أكد ضرورة وضع الأشياء أمام عين المتعلم حتى يراها ليتعلم تعليما واقعياً بعيداً عن الكلام المجرد .
أمثله :
·       فيديو بروجيكتور,
·       جهاز العرض الرأسي (الأوفرهيد),
·       الصور المعتمة ، والشرائح ، والأفلام الثابتة .
·       الأفلام المتحركة والثابتة .
·       السبورة .
·       الخرائط .
·       الكرة الأرضية .
·       اللوحات والبطاقات .
·       الرسوم البيانية .
·       النماذج والعينات .
·       المعارض والمتاحف .
·       الكاركاتير
·       المصلقات
·       النماذج المجسمة
·       الأشياء الحقيقية
·       جهاز عرض الأفلام الثابتة
















































المجموعة الثانية : الوسائل السمعية :
هي مجموعة المواد والأدوات التي لا تعتمد على استخدام الألفاظ وحدها وإنما تعتمد على استخدام الخبرات الحسية المباشرة وغير المباشرة ، حتى يستخدم الطالب سماعه.
وتضم الأدوات التي تعتمد علة حاسة السمع وتشمل :
·       الإذاعة المدرسية الداخلية .
·       المذياع " الراديو " .
·       الحاكي " الجرامفون " .
·       أجهزة التسجيل الصوتي .
·       مكبر الصوت
·       الشريط المسجل
·       أجهزة الاسطوانات

المراحع : المشرف والمطور التربوي، الدكتور مسعد محمد زياد، الوسائل التعليمية



























المجموعة الثالثة : الوسائل السمعية البصرية :
تعريف :
          المواد السمعية البصرية وسائل تعليمية تعمل بالصورة أو الصوت أو بهما معًا، وتسمى أيضًا الوسائط التعليمية. ويزيد الجميع بين رؤية المعلومات والاستماع إليها قدرة الشخص على تذكر ما تعلمه.
الأدوات والطرق المختلفة التي تستخدم في المواقف التعليمية والتي لا تعتمد كليا على فهم الكلمات والرموز والأرقام
الوسائل السمعية البصرية التي تجمع بين الصوت والصورة ، وتستخدم لها حاسة السمع وحاسة البصر معاً
هي وسيلة تدرك بالسمع والبصر معا
وتشمل جميع الوسائل التي تعتمد في استقبالها على حاستي السمع والبصر ، وتشمل التلفاز التعليمي والأفلام التعليمية الناطقة والمتحركة والشرائح عندما تستخدم بمصاحبة التسجيلات الصوتية للشرح والتفسير.
وتعني هذه التسمية التأكد على استخدام أكثر من حاسة من حواس الإنسان في العملية التعليمية كالبصر والسمع أي مرافقة الكلمة المنطوقة لعملية المشاهدة للأشياء سواء كانت حقيقة أو بديله ، وقد زاد في تأكيد هذا الأسلوب ظهور السينما التي تعتمد تقديم المعارف بواسطة الصور المتحركة وما يرافقها من مؤثرات صوتية .
وسواء أكانت الوسائل سمعية وبصرية فيجب أن تشكل جزءا أساسي لا يتجزأ من المادة التعليمية ومن عملية التعليم نفسها . ومن هنا كانت تسمية الوسائل التعليمية أشمل  حيث أنها تعتمد  علىجميع حواس الإنسان وأساليب العمل واستخدام كل الإمكانيات المتوفرة في بيئة المتعلم .

وتضم الأدوات والمواد التي تعتمد على حاستي السمع والبصر معا وتحوي الآتي :
·       الأفلام المتحركة والناطقة .
·       الأفلام الثابتة ، والمصحوبة بتسجيلات صوتية .
·       مسرح العرائس .
·       التلفاز .
·       جهاز عرض الأفلام " الفيديو " .
·       القرص المرن
·       القرص الضوئي الحاسوبي
·       القرص الصلب